K.Kharaz Blog
باسم الله وباسم الدين يجرم الانسان ويقتل يسبي ويطغى يغتصب ويستبعد يا له من شر حقيد يا له من شر مطلق ولكن المزعج والحزن انه باسم الله او باسم الوطن، وباسم العدل او باسم اي مسمى سامي وله رمزية كبيرة
فكرة تراودني منذ مدة بخصوص حل مشكلة الصراع العربي الاسرائيلي، او لنقل الفلسطيني الإسرائيلي. الفكرة ببساطة هي مخالفة لكل ما يقال، لم اسمع احد يطرح هذه الفكرة من قبل، ولا ادري ان كنت أول من ابتكرها او اول من توصل اليها لانها فكرة غربية و لن تعجب الغالبية ولكنها فكرة مجنونة و خلاقة، لحل الصراع العربي الفلسطيني
يعاتبني واعاتبه يناديني واناديه يا خالد؟ ما خطبك! وما الحدث! لماذا الاصرار على الخوف لماذا الإحباط هل لهذا القدر يؤلمك الانتظار لطالما جلدك الانتظار لطالما قسى عليك فهل نسيت الليالي
الحياة تحتاج إلى كثير من الحكمة الحكمة هبة ثمينة من الله اغلى من المال الكثير يا صديقي لا تتسرع الفرحة أو المكسب السريع فالمهم هي النتيجة النهائية
لا يوجد وقت كثير للتسويف مضى وقت جيد بدون فائدة كبيرة رغم انني احتاج كل ثانية من هذا الوقت، ولكن النفسية غير مرتاحة الان وجاهزة للتركيز في شيئ جيد لذلك قررت ان اكتب هذه المقالة لاشحن من عزيمتي واملئ ارادتي علني استدرك ما فاتني!! الان الان ابدء لا وقت للتضيع الان الان اطلق احرق كل الملهيات حتى تنتهي
انت ايها الغريب اكتب اليك رسالتي!! من اي كوكب انت!! هل انت من اهل الارض! لمذا انت مختلف! الست من بني البشر!
هل الانسان متوحش؟؟؟ سؤال يراودني؟؟ هل نحن متوحشين! لمذا يقتل الانسان اخاه الانسان؟؟ يوجد آلاف المبررات والاف الاسباب، ولكن لمذا لا يكون الانسان مسالم!
كان هذا العنوان مصدر راحة وطمئنينة لي في فترة من الزمن ولكن فجاة ما خطر ببالي بعض الاسئلة التي تتعلق بهذا الموضوع! اولا بالنسبة للمسلمين القضاء والقدر من اركان الاسلام
اليوم اكتب هذه المقالة لالمم تشتتي و احاول تجميع افكاري واطرح على نفسي الاسئلة التي تدور في راسي والتي تطاردني منذ مدة طويلة اولا انه افكار تلاحقني وتقول لي هل انت على حق ام على ضلال وما هو الحق وما هو الظلام؟